google.com, pub-2996494256250322, DIRECT, f08c47fec0942fa0 'async' src='//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js'/> [ مكتبة وملتقى علم الأصوات Phonetics & Acoustics: العامية واللهجات
‏إظهار الرسائل ذات التسميات العامية واللهجات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات العامية واللهجات. إظهار كافة الرسائل

رسالة : اللهجات العربية وتوظيفها في معجم المعاني (المخصص لابن سيده ـ أنموذجا) ـ الباحث : محمد بوفلجة

رسالة : اللهجات العربية وتوظيفها في معجم المعاني 
(المخصص لابن سيده ـ أنموذجا)
الباحث : محمد بوفلجة

رسالة ماجستير
كلية الآداب واللغات
جامعة أبي بكر بلقايد 
تلمسان ـ الجزائر
2012 ـ 2013م

حجم الملف : 1.73 م.ب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مستخلص:
تتناول هذه المذكرة دراسة اللهجات العربية القديمة في أعظم معجم للمعاني (المخصص لصاحبه أبي الحسن إسماعيل ابن سيده الأندلسي) وذلك لاحتوائه على قدر وفير من اللهجات العربية، وكيف قام بتوظيفها و الاستشهاد عليها بإلقاء الضوء على ما يصادفه من تعدد الوجوه في قضايا اللغة ، كالاختلاف الذي نجده في مسائل صوتية ، وصرفية ، ونحوية ودلالية ، وتفسير بعض الظواهر اللغوية كالمشترك اللفظي والمترادف والأضداد التي لها علاقة بالجانب الدلالي .
*المستخلص منقول من ملخص الرسالة بعد التعديل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

محتويات الرسالة:


رسالة: اللهجات العربية في الضرورة الشعرية (دراسة صوتية وصرفية ونحوية) ـ الباحث: آسو صبحي غزائي

رسالة: اللهجات العربية في الضرورة الشعرية
(دراسة صوتية وصرفية ونحوية)
الباحث: آسو صبحي غزائي

رسالة ماجستير
كلية التربية ـ جامعة ديالى
العراق
2006م

(للتنزيل برابط مباشر من هنا)

حجم الملف : 2.78 م.ب

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المحتويات



   

كتاب: اللغة اليمنية في القرآن الكريم ـ توفيق محمد السامعي التيمي


كتاب: اللغة اليمنية في القرآن الكريم 
توفيق محمد السامعي التيمي

ط/ صنعاء ـ اليمن
الهيئة العامة للكتاب
الطبعة الأولى
2012م
حجم الكتاب : 1.93 م.ب 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المستخلص:

   ظلت عربية اللغة اليمنية القديمة موضع شك منذ أن قال أبو عمر بن العلاء البصري (70-154للهجرة) قولته الشهيرة "ما لغة حمير وأقاصي اليمن بلغتنا ولا عربيتهم كعربيتنا".
  وعلى الرغم من أن الإمام عبد الله بن عباس اعتمد في تفسيره الشهير على كثير من المفردات اليمنية، مشيرا إلى يمنيتها، إلا أن قول ابن العلاء ظل هو السائد، لمكانة الرجل من الدراسات اللغوية في عصره، وباعتباره أحد القراء السبعة. وقد وافق ابن العلاء فيما ذهب إليه جمع كبير من علماء اللغة، كان آخرهم الدكتور طه حسين في كتابه المثير للجدل "في الشعر الجاهلي".
  وهذه المقولة مثلت مفارقة عجيبة، إذ كيف يمكن القبول بعدم عربية هذه اللغة في الوقت الذي تجمع المراجع التاريخية على أن اليمن موطن العرب الأول، وأن هجرة واسعة حدثت بعد تهدم سد مأرب من اليمن إلى أطراف الجزيرة العربية وشمال أفريقيا وغيرها.
"في مبحث الكتاب الأول "اللغة اليمنية السامية وعلاقتها بالفصحى"، أورد المؤلف الأسباب التي دفعت ابن العلاء إلى إطلاق مقولته"
أسباب وحيثيات
  هذا التساؤل كان الباعث الأول للباحث توفيق السامعي لتأليف كتابه "اللغة اليمنية في القرآن الكريم"، حيث أراد محاكمة قول ابن العلاء وآراء طه حسين إلى لغة القرآن الكريم، بما يمثل من ثقة لغوية مطلقة من خلال إثبات أنه اشتمل على كم كبير من مفردات اللغة اليمنية التي رصدها السامعي في نقوش يمنية موثقة في كتب، وأخرى استقاها من زيارات ميدانية ومن كتاب المعجم السبئي (صدر عام 1982 من تأليف محمود الغول وآخرون) إضافة إلى عدد كبير من كتب التفسير.
  في مبحث الكتاب الأول "اللغة اليمنية السامية وعلاقتها بالفصحى"، أورد المؤلف الأسباب التي دفعت ابن العلاء إلى إطلاق مقولته، ومنها: التعصب، والصراع بين اليمنية والمضرية، وفرضية أن اليمن فسدت لغتها بمخالطة الأحباش ومجاورة الهند، وبأن أهلَها أهل مدر لا أهل وبر، واللغة إنما تؤخذ عن أهل الوبر.
  ويفند المؤلف السببين الأخيرين بالقول إن هذه المقاييس ضيقت على أهل العلم سعة التعلم والبحث عن مبتغاهم اللغوي في المحيط، وخالفوا بذلك سلفهم من بعض علماء التفسير من الصحابة والتابعين الذين كانوا يأخذون من اللغة اليمنية ما يفسر بعض ألفاظ القرآن الكريم كابن عباس وقتادة والضحاك وطاووس وغيرهم، ممن لم يلتزموا بمقاييس الجيل اللاحق.
"في  مبحث "العلاقة بين لغة النقوش  اليمنية والقرآن الكريم" أورد الكاتب قرابة تسعمائة جذر لغوي، تكرر في القرآن الكريم ما يقارب ثلاثة وعشرين ألف مرة باشتقاقات مختلفة"
مقارنات
  وفي المبحث الثاني "اللغة اليمنية واحتكاكها بالمحيط اللغوي"، عقد المؤلف مقارنات لغوية بين اللغات السامية القديمة، كالكنعانية والآرامية والنبطية والحبشية، ثم أورد عددا من الألفاظ المشتركة بين اللغات السامية القديمة، مدللا على أن معظم تلك الألفاظ أقرب إلى اللغة اليمنية منها إلى بقية اللغات.
  أما المبحث الثالث فقد خصصه للحديث عن الخصائص المشتركة بين العربية واللغة اليمنية، حيث أورد إحدى وثلاثين خاصية متشابهة ومشتركة" كحالات الإعراب والتصريف والتثنية والجمع، والتعريف والترخيم والتوكيد والشعر وموسيقاه والتعريف والتنكير... إلخ.
  ويعد المبحث الرابع "العلاقة بين لغة النقوش اليمنية والقرآن الكريم" أهم مباحث الكتاب، لأنه يحمل الرد العملي لإسقاط المقولة السابقة. وقد وضع المؤلف فيه جدولا للألفاظ المتشابهة بين اللغة اليمنية والقرآن الكريم.
  وأورد في هذا المبحث قرابة تسعمائة جذر لغوي، تكرر في القرآن الكريم ما يقارب 23 ألف مرة باشتقاقات مختلفة -أي ثلث ألفاظ القرآن الكريم تقريبا- ومن هذه الألفاظ: كُبّارا، وقرا، نقبوا، أنفال، حبط، يرتع، زهد، نسقيكم، واجفة، رادفة، راجفة، ركزا، ضبحا، إصري، صر، أذقان، معاذير، تل، بسل، صلى، بعل، صواع، لهوا، سامدون، أرائك، أسباط، كرّة، صريم، سرح، رتق، فتق، تني، طحاها، دحاها، زجين، وغيرها.
 
"دعا المؤلف إلى إعادة النظر في التفسير اللفظي للقرآن الكريم على ضوء هذه النتائج، وإلى اعتماد اللغة اليمنية في المعاجم العربية المختلفة، وتوسيع نطاق البحث اللغوي في الجزيرة العربية كلها"
قضيتان لغويتان
  وفي المبحث الأخير "السبعة الأحرف والقرآن" يناقش المؤلف قضيتين لغويتين متعلقتين بالقرآن الكريم، الأولى: قضية السبعة الأحرف التي نزل بها القرآن والتي وردت في بعض أحاديث الرسول. والثانية: مقولة أنّ القرآن الكريم نزل بلغة قريش، حيث يرفض المؤلف ما هو سائد في القضية الأولى من أن المقصود بـ"السبعة الأحرف" هي لغات قبائل تميم، وهذيل، والحجاز، وطيء، وقيس، ومضر، وهوازن، ويزيدون أحياناً فيقولون: قريش.
  ويؤكد أنّ المقصود بالسبعة الأحرف هي اللغات السامية القديمة، وهي: العربية السامية الأم، واليمنية الأم، والآرامية، والكنعانية، والأكدية، والسومرية، والفينيقية، وذلك تحقيقا لقوله تعالى "إنْ هوَ إلا ذكرٌ للعَالَمِينَ".
  وقول المؤلف هذا ليس جديدا، فقد ذكر الإمام القرطبي في تفسيره الشهير أن العلماء اختلفوا في المراد بالسبعة أحرف على 35 قولا، ثم أورد منها خمسة أقوال، ذكر في بعضها لغة اليمن.
  ويرفض المؤلف مقولة إن القرآن نزل بلغة قريش رفضا قاطعا، لأنها -بحسبه- تقزيم لعالمية الدين وعالمية القرآن.
  وفي نهاية الكتاب دعا المؤلف إلى إعادة النظر في التفسير اللفظي للقرآن الكريم على ضوء هذه النتائج، وإلى اعتماد اللغة اليمنية في المعاجم العربية المختلفة، وتوسيع نطاق البحث اللغوي في الجزيرة العربية كلها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* الملخص : منقول من موقع الجزيرة

كتاب : الدارجة المغربية مجال توارد بين الأمازيغية والعربية ـ تأليف : محمد شفيق

كتاب : الدارجة المغربية 
مجال توارد بين الأمازيغية والعربية 
تأليف : محمد شفيق 

ط/ الرباط ـ المغرب 
مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية ـ مطبعة المعارف الجديدة 
(سلسلة المعاجم)
1999

حجم الملف: 3.21 م.ب

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
ملخص : 
      الكتاب الذي بين أيدينا كتاب لغوي مقارن في اللهجات (الدارجة المغربية) حاول فيه المؤلف رصد مفردات لهجية مغربية والتأصيل لها من اللغة الأمازيغية واللغة العربية والتداخل بين المعجمين العربي والأمازيغي لكنه ركز على الأمازيغية في الغالب من كتابه. 
     يعتبر الكتاب معجما للهجة المغربية (الدارجة) فأكثر صفحات الكتاب معجم للهجة، كما تناول المؤلف الجانب الصوتي، حيث وضح العلاقة بين العامية المغربية والأمازيغية من حيث الأصوات في 5 صفحات فقط.
       وقد قسم المؤلف كتابه إلى :
    فقد أخذ القسم (القائمة المعجمية بالألفاظ الدارجة التي هي من أصل أمازيغي) النصيب الأكبر من الكتاب (135 صفحة) من ص 39 ـ نهاية الكتاب ص 174، فالكتاب كاملا لا يتجاوز 177 صفحة.

كتاب : القراءات واللهجات من منظور علم الأصوات الحديث ـ أ.د / عبد الغفار حامد هلال


كتاب : القراءات واللهجات من منظور علم الأصوات الحديث
أ.د / عبد الغفار حامد هلال 

طبعة: القاهرة 
 دار الفكر العربي 
الطبعة الثالثة ـ  2005م
حجم الملف : 3.9 م.ب

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملخص:
    الكتاب دراسة لغوية من منظور علم الأصوات الحديث في موضوع القراءات القرآنية وعلاقتها بالأصوات العربية وائتلافها ولهجات العرب في ذلك، وقد مهد الكاتب للموضوع بأربعة فصول عرف فيها القرآن، وميز بين التجويد والقراءات، وذكر أهم مصطلحاتهما، والتآليف قديما وحديثا فيهما، وخصص الفصل الخامس لموضوع القراءات ومنهج اللغويين في والنحويين في معالجتها والأساس الصحيح لتفسيرها، انطلاقا من المجال الصوتي ومجال الإعراب ونسق الجمل. أما الفصل السادس والأخير، فيحتل معظم صفحات الكتاب، ويعرض فيه بالتفصيل لقضية الإدغام والفك بين القراء واللغويين.

    يرى المؤلف أن الأحرف السبعة هي اللهجات العربيّة المختلفة وأن العدد سبعة لا يدل على الحصر بل يعني الكثرة المطلقة 
ومن هذا المنطلق يتتبع المؤلف القراءات المختلفة، وبالذات القراءات العشر المتفق عليها ورواياتها، راصدا الاختلافات بين هذه القراءات وموقف النحويين منها وردهم لبعض أوجه القراءات السبعية أو العشرية بحجة شذوذها أو ضعفها أو مخالفتها لقواعد النحو 
فيقرر المؤلف أن القراءة متى ثبتت صحتها تكون مقبولة ولا يجوز الطعن فيها 
وأن إخضاع القراءات لأصول النحو هو منهج غير صحيح 
بل الأولى تفسير القراءات على أساس لهجيّ 
وأن علم الأصوات الحديث يستطيع وضع تفسير ملائم لهذه اللهجات التي تمثلها القراءات.

   الكتاب فيه جهد استقرائي وتوثيقي واضح، حتى يخال القارئ أن المؤلف لم يترك وجها من وجوه الخلاف إلا وأورده في كتابه 
وقد أوضح المؤلف أنه اشتغل على الكتاب فترة طويلة قبل إخراجه 
إلا أنه يؤخذ على المؤلف عدم اضطراد منهجه في التأليف، فتارة يورد الشاهد الشعري في المتن وتارة في الهامش 
كما أن تضمين العنوان عبارة "من منظور علم الأصوات الحديث" مضلل نوعا ما 
فالكتاب فيه جهد توثيقي تراثي ولغوي جبار لكل قراءة مخالفة لغيرها، لكن الإشارة لعلم الأصوات الحديث والاحتجاج به لتعليل اختلاف القراءات نادر جداً في الكتاب.
    على كل، الكتاب مهم للمختصين ومفيد لغيرهم ممن لديهم إلمام بعلم التجويد ومخارج الحروف وصفاتها ومستوى متقدم في النحو.

* الملخص منقول من موقع جود ريدس وتعليقاته.

كتاب : اللهجات العربية القديمة في غرب الجزيرة العربية تأليف : تشيم رابين ترجمة وتقديم وتعليق : عبد الكريم مجاهد



كتاب : اللهجات العربية القديمة في غرب الجزيرة العربية 
تأليف : تشيم رابين 
ترجمة وتقديم وتعليق : عبد الكريم مجاهد

ط : بيروت 
المؤسسة العربية للدراسات والنشر
الطبعة الأولى 
2002م

الانحرافات الصوتية والتركيبية والدلالية في اللهجة السكندرية ـ ممدوح محمد عبدالرحمن الرمالي




الانحرافات الصوتية والتركيبية والدلالية في اللهجة السكندرية

دراسة ميدانية في استعمال أهل كرموز لتركيب النداء

المؤلف : د. ممدوح عبد الرحمن 

مكان الطبعة : ؟؟؟
المطبعة : ؟؟؟
الطبعة 2001م (تاريخ الإيداع)


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

محتويات الكتاب





الدلالة الصوتية والصرفية في لهجة الإقليم الشمالي: الدكتور عبد القادر عبد الجليل

كتاب : الدلالة الصوتية والصرفية في لهجة الإقليم الشمالي (سلسلة الدراسات اللغوية 3)

تأليف : الدكتور عبد القادر عبد الجليل

ط/ عمان ـ الأردن
دار صفاء للنشر والتوزيع 
الطبعة الأولى
1997م
حجم الكتاب : 1.3 م.ب

 (للتنزيل أنقر هنا)
==============================================

ملخص:

     عنوان الكتاب مثير للاهتمام خصوصا والكتاب يتناول لهجة بعلوم لغوية مختلفة متداخلة الدلالة ـ الصوت ـ الصرف .
    الإقليم الشمالي الذي ذكره المؤلف مبهما في العنوان هو الإقليم الشمالي لمدينة البصرة بما يسمى (الهوير). 
  دراسة اللهجات لا تعني الدعوى للعامية بقدر دراسة اللهجة كمكون للغة وهي جزء من حياتنا اليومية بل والجزء الأكبر الذي يسيطر على حياتنا.
      اعتمد المؤلف في كتابه على ثلاثة مناهج بحثية  : الوصفي ـ التحليلي ـ التقابلي .
      قسم المؤلف الكتاب على قسمين : المستوى الصوتي ـ المستوى الصرفي ، درس فيهما اللهجة الحديثة لهذا الإقليم وتناول الظواهر اللهجية العربية القديمة التي تتقاطع مع ظواهر اللهجة الحديثة للإقليم مثل التلتلة والعنعنة والقلب المكاني ....إلخ.
   يتألف الكتاب من 112 صفحة تقريبا .

ملامح في فقه اللهجات العربيات ـ من الأكادية والكنعانية وحتى السبئية والعدنانية : د. محمد بهجت قبيسي


 كتاب : ملامح في فقه اللهجات العربيات 

(من الأكادية والكنعانية وحتى السبئية والعدنانية)

تأليف : د. محمد بهجت قبيسي

  دمشق ـ سوريا 
طبعة : الأوائل للنشر

الطبعة الأولى  2001 م

حجم الملف : 10.3 م.ب
------------------------------------------------------------------
ملخص


   كتاب في فقه اللغة المقارن ، تحدث فيه المؤلف عن اللهجات العدنانية والكنعانية والسبئية وعدها جميعها من العربية والساميات؛ لكن المؤلف توقف عند أسباب البحث في اللهجات للتفرقة والاختلافات التي بينها ، ثم تحدث عن الكنعانيين والأراميين والتأصيل التاريخي للتأكيد على عروبة هذين الفصيلين من عدمه محللاً ومفسرا ذلك بشبهات سردها والرد عليها وتحليل نقوش هذين الفصيلين ، وانتقل إلى فقه اللهجات العربية بصورة عامة وذكر القواعد لتلك النقوش من اللهجات المذكورة وبيان العلاقات والاختلافات فيما بينها والفصحى .
     في القصل الرابع خصص الحديث عن اللفظ في النقوش والكتابات القديمة ومقارنتها بالساميات واللهجات ، ابتداء من الصوت داخل اللفظ وانتهاء بالكلمة وعلاقاتها.
 في الفصل الخامس : لخص فيه المؤلف ملامح اللهجات كجماعات جماعات وتفرعات اللهجات عن أصول والعلاقات القائمة بين هذه اللهجات .

   انتهى الكتاب في ص 368 علما أن الكتاب يتألف من 744 صفحة تقريبا، والحقيقة أن بقية الكتاب عبارة عن ملاحق هذه الملاحق عبارة عن : 
مخططات للهجات ونقوش هذه اللهجات وخرائط توزع اللهجات ومعجم للنقوش اشتمل على الكلمة كنقش ثم لفظها بالعربية ثم تفسيرها بالعربية ونماذج وأمثلة من اللهجات ونقوشها وأشعارها وأمثالها وقصصها .

لهجة القصيم وصلتها بالفصحى ـ د. بدرية بنت سليمان العاروك × رسالة دكتوراه


غلاف الكتاب


كتاب/رسالة :لهجة القصيم وصلتها بالفصحى*



تأليف : د. بدرية بنت سليمان العاروك




ط: نادي القصيم الأدبي 


القصيم ـ  السعودية

1435هـ



* رسالة دكتوراه منشورة 


(للتحميل أنقر هنا)

حجم الملف : 6.23 م.ب


----------------------------------------------------------------------------------------

اتصل بنا (الرسائل السريعة) أو (الإبلاغ عن رابط لا يعمل مع ذكر اسم الكتاب أو البحث)

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More