google.com, pub-2996494256250322, DIRECT, f08c47fec0942fa0 'async' src='//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js'/> [ مكتبة وملتقى علم الأصوات Phonetics & Acoustics: الساميات والنقوش
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الساميات والنقوش. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الساميات والنقوش. إظهار كافة الرسائل

كتاب : في اللهجات العربية القديمة ـ د. إبراهيم السامرائي



حصريا في (مكتبة وملتقى علم الأصوات)
كتابفي اللهجات العربية القديمة 
المؤلف  : د. إبراهيم السامرائي

بيروت لبنان
دار الحداثة للطباعة والنشر والتوزيع
الطبعة الأولى
1994م
ــــــــــــــــــــــــــــ

(للتنزيل أنقر هنا)

حجم الملف : 45 م.ب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الفهرس:

حصريا pdf : كتاب : لغات جنوب الجزيرة العربية ـ عبد الرزاق القوسي

حصريا : كتاب إلكتروني pdf على موقع: مكتبة وملتقى علم الأصوات
كتاب : لغات جنوب الجزيرة العربية 
المؤلف : عبد الرزاق القوسي 

كتاب مجلة العربية
رقم 236
الرياض ـ السعودية
1437هـ

حجم الملف : 6.37 م.ب

كتاب : المدخل في علم الأصوات المقارن ـ المؤلف : د. صلاح حسنين

كتاب : المدخل في علم الأصوات المقارن
المؤلف : د. صلاح حسنين

ط/ القاهرة 
الناشر: توزيع مكتبة الآداب 
الطبعة الثانية 
2005-2006


حجم الملف : 5 م.ب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتألف الكتاب من قسمين:
القسم1- الدراسة الوصفية للأصوات: ويضم خمسة فصول:
1- الفوناتيك.
2- الفونيمات.
3- الكمية.
4- المقطع.
5- البروسوديات.
القسم2- التطور التاريخي للأصوات: ويضم أربعة فصول:
6- التطور التاريخي للأصوات وقوانينه.
7- الصوامت في العربية واللغات السامية.
8- أشباه الحركات في العربية واللغات السامية.
9- الحركات في العربية واللغات السامية.

(حصريا) كتاب: الكتابة من أقلام الساميين إلى الخط العربي ـ المؤلف: د. سيد فرج راشد


(حصريا على مكتبة وملتقى علم الأصوات)
كتاب: الكتابة من أقلام الساميين إلى الخط العربي
المؤلف: د. سيد فرج راشد

ط/ القاهرة ـ مصر
مكتبة الخانجي
الطبعة الأولى
1994

حجم الملف: 34.2 م.ب
مع الشكر لمن قام بتصوير الكتاب ،
والشكر أيضا للدكتور صلاح الحسيني لتحويله صفحات الكتاب إلى أوراق مفردة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محتويات الكتاب:





كتاب : نحو الأمازيغية (قواعد اللغة الأمازيغية) ـ تأليف : فاطمة بو خريص ـ عبد الله بو مالك ـ الحسين المجاهد ـ حميد سويفي ـ ترجمة : نورة الأزرق ـ رشيد لعبدلوي


كتاب : نحو الأمازيغية 
(قواعد اللغة الأمازيغية) 
تأليف : فاطمة بوخريص ـ عبد الله بومالك ـ
الحسين المجاهد ـ حميد سويفي
ترجمة : نورة الأزرق ـ رشيد لعبدلوي

ط/ الرباط ـ المغرب
منشورات المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ـ مطبعة المعارف الجديدة
2013م

حجم الملف : 7.7 م.ب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المستخلص : 
     كتاب مترجم عن الفرنسية إلى اللغة العربية لمعرفة القواعد العامة للغة الأمازيغية (الصوتية ـ الإملائية ـ التركيبية النحوية) ويبين هذا الكتاب مدى اشتراك قواعد اللغة الأمازيغية مع اللغات الأخرى كالعربية.
    قٌسم الكتاب على تسعة فصول :
الفصل الأول : فونيمات اللغة الأمازيغية المعيار.
الفصل الثاني : القواعد الإملائية.
الفصل الثالث : الاسم والمركب الاسمي.
الفصل الرابع : الضمير.
الفصل الخامس : الفعل والمركب الفعلي.
الفصل السادس : الحرف.
الفصل السابع : الظرف.
الفصل الثامن : الجملة البسيطة.
الفصل التاسع : الجملة المركبة.
   يحتوي الكتاب على 291 صفحة . 
     
      يقول المترجمان : "جسد كتاب "نحو الأمازيغية" حين صدوره باللغة الفرنسية سنة 2008 أهم خطوة في ﺗﻬيئة اللغة الأمازيغية. وتكمن أصالة هذا المؤلف في شموليته. فهو نحو للأمازيغية بمعناها العام، أي أنه ليس خاصا بلهجة معينة أو منطقة محددة. ثم إنه كتاب مرجعي في نحو هذه اللغة، إذ يقدم تصورا شاملا لهذا النحو من خلال تناوله لفونولجيا وصرف وتركيب الأمازيغية دون أن يغفل القواعد الإملائية لكتابتها.

    إن هذا العمل الذي ننقله عن الفرنسية إلى القراء بالعربية يطرح تصورا جديدا لنحو الأمازيغية. وهو عمل زاخر بالمصطلحات. بعضها مألوف لدى القارئ، خاصة حين يتعلق الأمر بظاهرة لغوية تشترك فيها العربية والأمازيغية، والبعض الآخر سيجده جديدا. وهذا النوع الأخير من المصطلحات هو اجتهاد من المترجمين، رسخته تجربتهما في الاشتغال على اللغة الأمازيغية باللغة العربية. وقد عمل المترجمان على اختيار المصطلحالعربي بدقة حتى يناسب الظاهرة اللغوية الأمازيغية، خاصة أن ما كتب في اللسانيات الأمازيغية بالعربية يعد على رؤوس الأصابع.

    ونروم من وراء ترجمة هذا العمل إلى تقريب نحو الأمازيغية إلى القراء، سواء كانوا ناطقين بالأمازيغية أو غير ناطقين ﺑﻬا، وسواء كانوا متخصيين فيها، من طلبة وأساتذة ومدرسين، أو غير متخصصين. فمن خلاله سيتعرفون على الخصائص اللسانية للأمازيغية. وقد يكتسبون بعض المفردات والتراكيب التي قد تساعدهم على تجاوز العائق النفسي الذي يحول بينهم وبين هذه اللغة، وتمكنهم، من ثم، من الإقبال عليها. كما ﻧﻬدف بترجمتنا لهذا الكتاب إلى توسيع قاعدة المستفيدين منه بجعل مواده في متناول كل من يجد صعوبة في قراءة اللغة الفرنسية." (ص5 ومابعدها.)

* المستخلص خاص بمكتبة وملتقى علم الأصوات

التطور النحوي للغة العربية محاضرات ألقاها المستشرق الألماني : برجشتراسر ـ جمع وإعداد وتصحيح : د. رمضان عبد التواب

التطور النحوي للغة العربية 
محاضرات ألقاها المستشرق الألماني : برجشتراسر
 في الجامعة المصرية (جامعة القاهرة حاليا) سنة 1929م
جمع وإعداد وتصحيح : د. رمضان عبد التواب

القاهرة
مكتبة الخانجي
الطبعة الثانية ـ  1994

حجم الملف : 5.8 م.ب
مع الشكر للأستاذة / زهراء جاسم ـ لتنزيل الكتاب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فهرس الكتاب

في قواعد الساميات (العبرية والسريانية والحبشية مع النصوص والمقارنات ) ـ د. رمضان عبد التواب



في قواعد الساميات 
(العبرية والسريانية والحبشية مع النصوص والمقارنات ) 

د. رمضان عبد التواب 

ط/ القاهرة
مكتبة الخانجي 
الطبعة الثانية
1403 هـ / 1983 

كتاب: اللغة اليمنية في القرآن الكريم ـ توفيق محمد السامعي التيمي


كتاب: اللغة اليمنية في القرآن الكريم 
توفيق محمد السامعي التيمي

ط/ صنعاء ـ اليمن
الهيئة العامة للكتاب
الطبعة الأولى
2012م
حجم الكتاب : 1.93 م.ب 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المستخلص:

   ظلت عربية اللغة اليمنية القديمة موضع شك منذ أن قال أبو عمر بن العلاء البصري (70-154للهجرة) قولته الشهيرة "ما لغة حمير وأقاصي اليمن بلغتنا ولا عربيتهم كعربيتنا".
  وعلى الرغم من أن الإمام عبد الله بن عباس اعتمد في تفسيره الشهير على كثير من المفردات اليمنية، مشيرا إلى يمنيتها، إلا أن قول ابن العلاء ظل هو السائد، لمكانة الرجل من الدراسات اللغوية في عصره، وباعتباره أحد القراء السبعة. وقد وافق ابن العلاء فيما ذهب إليه جمع كبير من علماء اللغة، كان آخرهم الدكتور طه حسين في كتابه المثير للجدل "في الشعر الجاهلي".
  وهذه المقولة مثلت مفارقة عجيبة، إذ كيف يمكن القبول بعدم عربية هذه اللغة في الوقت الذي تجمع المراجع التاريخية على أن اليمن موطن العرب الأول، وأن هجرة واسعة حدثت بعد تهدم سد مأرب من اليمن إلى أطراف الجزيرة العربية وشمال أفريقيا وغيرها.
"في مبحث الكتاب الأول "اللغة اليمنية السامية وعلاقتها بالفصحى"، أورد المؤلف الأسباب التي دفعت ابن العلاء إلى إطلاق مقولته"
أسباب وحيثيات
  هذا التساؤل كان الباعث الأول للباحث توفيق السامعي لتأليف كتابه "اللغة اليمنية في القرآن الكريم"، حيث أراد محاكمة قول ابن العلاء وآراء طه حسين إلى لغة القرآن الكريم، بما يمثل من ثقة لغوية مطلقة من خلال إثبات أنه اشتمل على كم كبير من مفردات اللغة اليمنية التي رصدها السامعي في نقوش يمنية موثقة في كتب، وأخرى استقاها من زيارات ميدانية ومن كتاب المعجم السبئي (صدر عام 1982 من تأليف محمود الغول وآخرون) إضافة إلى عدد كبير من كتب التفسير.
  في مبحث الكتاب الأول "اللغة اليمنية السامية وعلاقتها بالفصحى"، أورد المؤلف الأسباب التي دفعت ابن العلاء إلى إطلاق مقولته، ومنها: التعصب، والصراع بين اليمنية والمضرية، وفرضية أن اليمن فسدت لغتها بمخالطة الأحباش ومجاورة الهند، وبأن أهلَها أهل مدر لا أهل وبر، واللغة إنما تؤخذ عن أهل الوبر.
  ويفند المؤلف السببين الأخيرين بالقول إن هذه المقاييس ضيقت على أهل العلم سعة التعلم والبحث عن مبتغاهم اللغوي في المحيط، وخالفوا بذلك سلفهم من بعض علماء التفسير من الصحابة والتابعين الذين كانوا يأخذون من اللغة اليمنية ما يفسر بعض ألفاظ القرآن الكريم كابن عباس وقتادة والضحاك وطاووس وغيرهم، ممن لم يلتزموا بمقاييس الجيل اللاحق.
"في  مبحث "العلاقة بين لغة النقوش  اليمنية والقرآن الكريم" أورد الكاتب قرابة تسعمائة جذر لغوي، تكرر في القرآن الكريم ما يقارب ثلاثة وعشرين ألف مرة باشتقاقات مختلفة"
مقارنات
  وفي المبحث الثاني "اللغة اليمنية واحتكاكها بالمحيط اللغوي"، عقد المؤلف مقارنات لغوية بين اللغات السامية القديمة، كالكنعانية والآرامية والنبطية والحبشية، ثم أورد عددا من الألفاظ المشتركة بين اللغات السامية القديمة، مدللا على أن معظم تلك الألفاظ أقرب إلى اللغة اليمنية منها إلى بقية اللغات.
  أما المبحث الثالث فقد خصصه للحديث عن الخصائص المشتركة بين العربية واللغة اليمنية، حيث أورد إحدى وثلاثين خاصية متشابهة ومشتركة" كحالات الإعراب والتصريف والتثنية والجمع، والتعريف والترخيم والتوكيد والشعر وموسيقاه والتعريف والتنكير... إلخ.
  ويعد المبحث الرابع "العلاقة بين لغة النقوش اليمنية والقرآن الكريم" أهم مباحث الكتاب، لأنه يحمل الرد العملي لإسقاط المقولة السابقة. وقد وضع المؤلف فيه جدولا للألفاظ المتشابهة بين اللغة اليمنية والقرآن الكريم.
  وأورد في هذا المبحث قرابة تسعمائة جذر لغوي، تكرر في القرآن الكريم ما يقارب 23 ألف مرة باشتقاقات مختلفة -أي ثلث ألفاظ القرآن الكريم تقريبا- ومن هذه الألفاظ: كُبّارا، وقرا، نقبوا، أنفال، حبط، يرتع، زهد، نسقيكم، واجفة، رادفة، راجفة، ركزا، ضبحا، إصري، صر، أذقان، معاذير، تل، بسل، صلى، بعل، صواع، لهوا، سامدون، أرائك، أسباط، كرّة، صريم، سرح، رتق، فتق، تني، طحاها، دحاها، زجين، وغيرها.
 
"دعا المؤلف إلى إعادة النظر في التفسير اللفظي للقرآن الكريم على ضوء هذه النتائج، وإلى اعتماد اللغة اليمنية في المعاجم العربية المختلفة، وتوسيع نطاق البحث اللغوي في الجزيرة العربية كلها"
قضيتان لغويتان
  وفي المبحث الأخير "السبعة الأحرف والقرآن" يناقش المؤلف قضيتين لغويتين متعلقتين بالقرآن الكريم، الأولى: قضية السبعة الأحرف التي نزل بها القرآن والتي وردت في بعض أحاديث الرسول. والثانية: مقولة أنّ القرآن الكريم نزل بلغة قريش، حيث يرفض المؤلف ما هو سائد في القضية الأولى من أن المقصود بـ"السبعة الأحرف" هي لغات قبائل تميم، وهذيل، والحجاز، وطيء، وقيس، ومضر، وهوازن، ويزيدون أحياناً فيقولون: قريش.
  ويؤكد أنّ المقصود بالسبعة الأحرف هي اللغات السامية القديمة، وهي: العربية السامية الأم، واليمنية الأم، والآرامية، والكنعانية، والأكدية، والسومرية، والفينيقية، وذلك تحقيقا لقوله تعالى "إنْ هوَ إلا ذكرٌ للعَالَمِينَ".
  وقول المؤلف هذا ليس جديدا، فقد ذكر الإمام القرطبي في تفسيره الشهير أن العلماء اختلفوا في المراد بالسبعة أحرف على 35 قولا، ثم أورد منها خمسة أقوال، ذكر في بعضها لغة اليمن.
  ويرفض المؤلف مقولة إن القرآن نزل بلغة قريش رفضا قاطعا، لأنها -بحسبه- تقزيم لعالمية الدين وعالمية القرآن.
  وفي نهاية الكتاب دعا المؤلف إلى إعادة النظر في التفسير اللفظي للقرآن الكريم على ضوء هذه النتائج، وإلى اعتماد اللغة اليمنية في المعاجم العربية المختلفة، وتوسيع نطاق البحث اللغوي في الجزيرة العربية كلها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* الملخص : منقول من موقع الجزيرة

كتاب : الدارجة المغربية مجال توارد بين الأمازيغية والعربية ـ تأليف : محمد شفيق

كتاب : الدارجة المغربية 
مجال توارد بين الأمازيغية والعربية 
تأليف : محمد شفيق 

ط/ الرباط ـ المغرب 
مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية ـ مطبعة المعارف الجديدة 
(سلسلة المعاجم)
1999

حجم الملف: 3.21 م.ب

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
ملخص : 
      الكتاب الذي بين أيدينا كتاب لغوي مقارن في اللهجات (الدارجة المغربية) حاول فيه المؤلف رصد مفردات لهجية مغربية والتأصيل لها من اللغة الأمازيغية واللغة العربية والتداخل بين المعجمين العربي والأمازيغي لكنه ركز على الأمازيغية في الغالب من كتابه. 
     يعتبر الكتاب معجما للهجة المغربية (الدارجة) فأكثر صفحات الكتاب معجم للهجة، كما تناول المؤلف الجانب الصوتي، حيث وضح العلاقة بين العامية المغربية والأمازيغية من حيث الأصوات في 5 صفحات فقط.
       وقد قسم المؤلف كتابه إلى :
    فقد أخذ القسم (القائمة المعجمية بالألفاظ الدارجة التي هي من أصل أمازيغي) النصيب الأكبر من الكتاب (135 صفحة) من ص 39 ـ نهاية الكتاب ص 174، فالكتاب كاملا لا يتجاوز 177 صفحة.

(حصريا) بحث ـ السمات الفونيمية الظاهرة لمجموعة الأصوات الأقصى حنكية في اللغات السامية ـ بلال خاشع عبد الفتاح



(حصريا في مكتبة وملتقى علم الأصوات) 
بحث بعنوان:
السمات الفونيمية الظاهرة لمجموعة الأصوات الأقصى حنكية
في اللغات السامية

بلال خاشع عبد الفتاح

مجلة كلية الآداب جامعة بغداد
العدد 87، 2008
 ص 551- 562




مع الشكر الجزيل للأستاذة أطياف على التصوير الفوتوغرافي للبحث

بحث بعنوان : "النون والميم" في اللغة الأوغاريتية دراسة مقارنة مع اللغة العربية في ضوء اللغات السامية، سميرة الراهب ، مجلة جامعة دمشق – المجلد 26- العدد الثالث+الرابع 2010، ص 175-213


"النون والميم" في اللغة الأوغاريتية
 دراسة مقارنة مع اللغة العربية في ضوء اللغات السامية
سميرة الراهب

 مجلة جامعة دمشق
 المجلد 26 - العدد الثالث+الرابع 2010
 ص 175-213


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
الملخص:

    اللغتان العربية والأوغاريتية تنتميان إلى أصل لغوي واحد، وترتبطان بعلاقات
متشابهة أتت إلى كلتيهما من اللغة السامية الأم.
    فالمواد اللغوية نستقريها استقراءً دقيقاً من النصوص الأوغاريتية لاستخلاص
جميع الظواهر المشتركة وغير المشتركة، ثم نقارنها بمقابلاتها في اللغة العربية في
ضوء اللغات السامية الأخرى كالأكادية، والكنعانية – الفينيقية، والسريانية، والعبرية.
    
    وإن "الميم" صوت لغوي يؤدي في غير العربية من هذه اللغات ما يؤديه "النون"
في العربية في أبواب نحوية كالمثنى، والجمع، وفي التبدلات الصوتية في أبنية الأفعال
والأسماء والأدوات والضمائر؛ لذلك فهذه الدراسة المقارنة بين اللغتين هي مقارنات
صوتية، وصرفية، ومعجمية دلالية، تم فيها تتبع للأصول القدمى للبنى الصوتية
للألفاظ في اللغة العربية، ورصد "للتغيرات الدلالية" وتبيين "القوانين الصوتية" التي
تضبط المواد اللغوية التي تعرضت لها هذه المقارنات اللغوية.

محاضرات في اللغات السامية أسماء الأعلام ـ للمستشرق الألماني أ.د/ أنو ليتمان ـ مجلة كلية الآداب جامعة الملك فؤاد (سابقا) ـ جامعة القاهرة (حاليا)


محاضرات في اللغات السامية أسماء الأعلام

للمستشرق الألماني أ.د/ أنو ليتمان

مجلة كلية الآداب جامعة الملك فؤاد (سابقا) ـ جامعة القاهرة (حاليا)
المجلد العاشر ـ الجزء الثاني
ديسمبر 1948م
مطبعة جامعة فؤاد الأول


حجم الملف : 4.9 م.ب

بحث بعنوان : قوانين المقابلات الصوتية في اللغات السامية - أ.د. محمود فهمي حجازي




قوانين المقابلات الصوتية في اللغات السامية 
أ.د. محمود فهمي حجازي 
مجلة مجمع اللغة العربية 1994م


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
   رسالة ماتعة توضح بعض المفاهيم والمصطلحات الصوتية في فقه اللغة المقارن ، كما تبين قوانين المقابلات الصوتية في اللغات السامية ، وقد نشرت في مجلة مجمع اللغة العربية عام 1994.

فقه العربية المقارن ، دراسات في أصوات العربية وصرفها ونحوها على ضوء اللغات السامية ـ رمزي منير بعلبكي



كتاب : فقه العربية المقارن ، دراسات في أصوات العربية وصرفها ونحوها على ضوء اللغات السامية
المؤلف : رمزي منير بعلبكي

ط :  بيروت ـ لبنان
 دار العلم للملايين
حجم الملف : 3.96 م.ب


ملخص : 
     يعد الكتاب مرجعا مهماً من مراجع فقه اللغة ، خصوصا في الجانب المقارن للساميات ، ويتألف الكتاب من جانبين : النظري والعملي .
    بين المؤلف في الجزء النظري ، صلة الساميات ببعضها والعلاقات المشتركة التي تربط اللغة والتاريخ بالساميات ، وتطرق أيضا الجوانب اللغوية الصوتية والنحوية والصرفية في الساميات وهو بتناوله السريع يذكر أن تأليفه هذا بمثابة مفاتيح ودراسات متشعبة واسعة وعميقة للعلاقات بين الساميات واللغة العربية ،التي عدها فرعا من الساميات.

     أما في الجزء العملي ، فاختار المؤلف نماذج ركز فيها على الصوامت دون المتحركة من الأصوات ، كالصوامت التي احتفظت بها العربية وبقية الساميات : مثل : الثاء والذال والظاء والضاد والعين والغين والحاء والخاء ، والصوامت التي غيرتها العربية واحتفظت بقية الساميات بها مثل : الفاء والجيم والسين والشين.
     
     كما تطرق المؤلف إلى الجانب الصرفي في العربية ومقارنتها بالساميات ، وكان اهتمامه بالضمائر فقط من الجهة الصرفية ، وتحديدا ما أسماه (المقايسة) في صيغ الضمائر السامية.
     وفي آخر الجزء العملي ، تطرق المؤلف إلى الجزء الأخير من عنوان كتابه النحو ، وهو لم يذكر كل المقارنات بين الساميات نحويا ، بل تطرق إلى الأدوات في النحو فقط، وقسمها على أقسام : باعتبار بساطتها أو تركّبها ، بطبيعتها الاسمية أو الفعلية أو الحرفية، باعتبار معانيها ، باعتبار أصولها المشتركة، باعتبار عملها .

 وفي الآخر قائمة بالمصادر والمراجع التي رجع إليها المؤلف .

ظاهرة التأنيث بين اللغة العربية واللغات السامية دراسة لغوية تأصيلية ـ د. إسماعيل أحمد عمايرة


ظاهرة التأنيث بين اللغة العربية واللغات السامية دراسة لغوية تأصيلية

تأليف : د. إسماعيل أحمد عمايرة

ط: دار حنين 
الأردن 

الطبعة الثانية 
1993م

مدخل إلى نحو اللغات السامية المقارن تأليف : مجموعة من المؤلفين موسكاتي وآخرون ، ترجمة د. مهدي المخزومي ـ د. عبد الجبار المطلبي



مدخل إلى نحو اللغات السامية المقارن

تأليف : مجموعة من المؤلفين موسكاتي وآخرون

ترجمة : د. مهدي المخزومي 
             د. عبد الجبار المطلبي

ط: عالم الكتب 
بيروت 
الطبعة الأولى
1993م


الحضارات السامية القديمة ـ موسكاتي ـ ترجمة د السيد يعقوب بكر


كتاب : الحضارات السامية القديمة 

تأليف: سبتينو موسكاتي
ترجمة: د. السيد يعقوب بكر 

دار الكتاب العربي للطباعة والنشر 
دار الرقي 
بيروت 
1986م

الحجم : 7.24 ميجابايت

التغير التاريخي للأصوات في اللغة العربية واللغات السامية ، د. أمنة الزعبي

كتاب : في علم الأصوات المقارن ، التغير التاريخي للأصوات في اللغة العربية واللغات السامية 
المؤلف د. آمنة الزعبي
الأردن
دار الكتاب الثقافي

2008م

حجم الملف : 9.8

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبذة عن الكتاب
   يبحث هذا الكتاب في قضية مهمة من قضايا الدرس اللغوي المقارن، وهي قضية التبدلات الصوتية في العربية واللغات السامية، والحاجة ماسة إلى موضوعات علم اللغة المقارن، كما أن قضايا التحول الصوتي في اللغة العربية بحاجة إلى أن تدرس ضمن منظومة اللغات التي تسمى اللغات السامية، لأن دراسة هذا التحول في لغة واحدة، لا يفضي إلى نتائج دقيقة، كما هو الحال عند مقارنتها باللغات التي تنتمي إلى الفصيلة نفسها، لأنه عند ذلك سيصار إلى اكتشاف القوانين العامة التي تحكم خط اللغة في سيرها التطوري. كما أن دراسة تحول الأصوات يعد خطوة مهمة من الخطوات اللازمة لدراسة بنية الكلمة، إذ إن دراسة الصرف، لم تعد بالصورة التقليدية التي كانت عليها سابقاًن بل أصبحت تعتمد على دراسة البنية الصوتية للكلمة، ولذا، فإن دراسة التحول الصوتي في اللغات، تمهد لدراسة بنية الكلمة وأثر قوانين التطور الصوتي في تشكيل هذه البنية، وثراء المعجم اللغوي بعامة. ومن هنا، فقد جاء اختيار هذا الموضوع الذي وسمته بـ"التغير التاريخي للأصوات في العربية واللغات السامية، دراسة مقارنة".

     وبالعودة لمتن هذه الدراسة نجدها قد وزعت على تمهيد وسبعة فصول وخاتمة. وكان التمهيد حديثاً عن معنى التغير التاريخي للأصوات بقسميه: التغير المطلق والتغير المقيد، زيادة على أنه تضمن لمحة عن التطور الصوتي في اللغات السامية والتحولات الصوتية في العربية. 
   
   وأما الفصل الأول، فقد تحدث عن الأصوات الحنجرية والحلقية معاً، وسبب دمج هذين الصنفين من الأصوات في هذا الفصل، هو التداخل في التحول بينهما، إذ إن التحول كان في الغالب باتجاه الحلق، ويندر أن يحدث العكس، وهو أمر يقتضيه قانون السهولة، وميل اللغة إلى التقليل من الجهد، ولذا، فقد تحدث الفصل عن الهمزة والهاء، والهمزة والعين، والهمزة والحاء، والهاء والحاء، والهاء والعين، والعين والحاء، والهاء والخاء، الخاء والحاء، والغين والعين، والخاء والغين، كما تحدث هذا الفصل عن تحول الأصوات الحلقية إلى أصوات لا تتصف بالحلقية أو الحنجرية ولكنها أصوات قريبة المخرج منها، كالقاف، والكاف، وما له علاقة بالحلقية من الأصوات السابقة. 
وأما الفصل الثاني، فقد جعل للأصوات الحنكية، وقسمته إلى ثلاثة أقسام، تحدث القسم الأول منها عن الجيم المفردة وأثر قانون الأصوات الحنكية فيها، وهو الأثر الذي أدى إلى نقلها من الصورة المفردة إلى الصورة المركبة، كما تحدث عن انحلال هذا الصوت الحادث إلى مكونيه (الدال والشين المجهورة) وأثر هذا الإنحلال في تعدد البنى اللغوية في المعجم. 
   
     وأما القسم الثاني من هذا الفصل، فقد كان للحديث عن التعاقب بين الكاف والقاف، وكان القسم الثالث مخصصاً لظواهر تخص صوت الكاف وحده، وهي الظواهر المعروفة في الدراسات اللهجية وبالكشكشة والكسكسة والشنشنة. 
   
   وكان الفصل الثالث مخصصاً للحديث عن الأصوات اللثوية واللثوية والأسنانية، وتضمن الجزئيات الآتية: الدال والتاء، والطاء والدال، والطاء والتاء، والتاء والسين، والطاء والصاد، والطاء والجيم، والصاد والشين، والصاد والسين، والسين والزاي، والصاد والزاي، ولا يند عن هذا المخرج إلا الحديث عن الطاء والجيم، لأن الجيم فقط صوت غير لثوي ولكن مسوغ إدراجه هنا، هو وجود الطاء فقط. وفي نهاية هذا الفصل حديث موسع عن تحولات صوت الضاد. 
 
    وأما الفصل الرابع فقد كان لتحولات الأصوات بين الأسنانية فيما بينها، أو إلى غيرها من الأصوات، وتحدث عن الذال والدال، والذال والزاي، والذال والثاء، والثاء والتاء، والثاء والسين، والثاء والشين، والثاء والفاء، والظاء والذال، والظاء والصاد، والظاء والطاء. 
   
   وتحدث الفصل الخامس عن تحولات الأصوات الشفوية فيما بينها، أو إلى غيرها فجاء فيه حديث عن الباء والميم، والميم والفاء، والفاء والنون، والباء والفاء، والباء والفاء، والميم والنون، وتحولات صوت الواو. 

    كما تحدث الفصل السادس عن أصوات لا تخص مخرجاً بعينه، ولكنها أصوات تداخلت تاريخياً، فحدث بينها تعاقب قامت الدراسة بتفسيره، وهي السين والشين، والطاء والضاد، والظاء والضاد، والجيم والقاف. 

    وأما الفصل السابع والأخير، فقد تحدث عن الأصوات المائعة وتحولاتها، فدرس اللام والنون، واللام والراء، والراء والنون، واللام والميم، وأشار إلى تحول اللام إلى الباء التي تعد من مجموعة الأصوات المائعة. 

    وأما الخاتمة، فقد تضمنت أهم نتائج هذه الدراسة، وأتبعتها بثبت للمصادر والمراجع العربية والأجنبية، وبعدها جعلت ملخص الدراسة باللغة الإنجليزية، وزيادة في الفائدة المتوخاة، جعل في نهاية الدراسة ملحقاً لأنماط التغير الصوتي المستعمل فيها، وقسم إلى قسمين: الأول للأنماط العربية، والثاني للأنماط المستعملة من اللغات السامية الأخرى. 

   وثمة ملحظ على هيكل هذا الكتاب، وهو أنه لم يفرد فصلاً متسقلاً للحديث عن بعض القضايا، كالأصوات الأنفية أو الأصوات الشجرية أو الأصوات المفخمة، والسبب في هذا كان رغبة أكيدة في تجنب التكرار، لأن هذه الأصوات بحثت في المجموعات الأخرى، فالنون والميم، بحثتا في الأصوات المائعة والشفوية، والياء والشين في الأصوات الحنكية عند الحديث عن الجيم، كما بحثت اللام في الأصوات المائعة وهكذا، كما أن الدراسة تجنبت الحديث عن التبادل بين الحركات، لأنه غالباً ما يكون تبادلاً تركيبياً. 
   
    وأما منهج التناول، فهو كما هو واضح من عنوان هذه الدراسة المنهج التاريخي المقارن، حيث اتخذت المؤلفة من مادة اللغة العربية أساساً ثم انطلقت منها إلى دراسة الظاهرة في اللغات السامية إن وجدت، وقارنت بين ما حدث في العربية وما حدث في هذه اللغات، مشيرة غلى أن ثمة طريقاً مشتركاً سارت فيه هذه اللغات، وإذا كان هذا الطريق يخص لغة بعينها، كان لا بد من الإشارة إليه، ولا سيما أن ظروف التطور فرضت بعض الظواهر على لغة ولم تفرضها على غيرها.

فقه اللغات السامية ، المستشرق كارل بروكلمان ترجمة : الدكتور رمضان عبد التواب

الكتاب : فقه اللغات السامية 
المؤلف : المستشرق كارل بروكلمان 
ترجمة : الدكتور رمضان عبد التواب
ط: جامعة الرياض
المملكة العربية السعودية 
1977م




اتصل بنا (الرسائل السريعة) أو (الإبلاغ عن رابط لا يعمل مع ذكر اسم الكتاب أو البحث)

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More