google.com, pub-2996494256250322, DIRECT, f08c47fec0942fa0 'async' src='//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js'/> [ مكتبة وملتقى علم الأصوات Phonetics & Acoustics

رسالة : الفونيم وتجلياته في القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم سورة البقرة نموذجا ـ الباحث : بسام مصباح أغبر ـ رسالة ماجستير


رسالة : الفونيم وتجلياته في القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم 
 سورة البقرة نموذجا 

الباحث : بسام مصباح أغبر 
إشراف : أ.د محمد جواد النوري

رسالة ماجستير
كلية الدراسات العليا 
جامعة النجاح الوطنية 
نابلس ـ فلسطين
2014م

حجم الملف : 4.71 م.ب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الملخص:

     يُعد هذا البحث، دراسة لغوية صوتية، تتناول أبلغ نص عرفته البشرية، وهو القرآن الكريم،وهو يعالج، اللبنة الأولى لأي نص، ألا وهي الأصوات التي تتآزر لتؤلف كلمات، ومن الكلمات جملا، ومن الجمل نصوصاً، وكان عنوان هذا البحث :"الفونيم وتجلياته في القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، سورة البقرة نموذجا"، ودرسنا فيه، معتمدين المنهجين، التاريخي، والوصفي،الفونيم دراسة نظرية، لمعرفة أسسه، وقواعده، ودراسة تطبيقية، لمعرفة تجلياته، وتشكلاته، وصوره، وملامحه، وجاءت هذه الدراسة المشفوعة بالجداول الإحصائية، والرسوم البيانية، دراسةتطبيقيةً على القرآن الكريم، الذي اخترنا منه أكبر سورة فيه، وهي سورة البقرة، حتى نخرج بملحوظات، هي أشبه بالنتائج التي يمكن تعميمها على القرآن الكريم كلّه، وتقعيدها، كيف لا؟ وهذه السورة تحتوي، كغيرها من السور القرآنية، على فونيمات العربية كافة، وتجلياتها المختلفة.
     
     وحتى يسير هذا البحث على النهج العلمي الصحيح، فقد جاء مكوناً من مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، على النحو الآتي:
• التمهيد: تحدث عن علم التجويد، تعريفاً ونشأة، وعلاقته بعلم الأصوات.
• الفصل الأول: تناول مصطلح القراءات القرآنية، والفرق بينه وبين الأحرف السبعة، وأشهر القراءات القرآنية، ومزايا قراءة حفص عن عاصم، بوجه خاص.
• الفصل الثاني: دراسة موجزة لنظرية الفونيم القطعي، ومعرفة أنواعه، ومدارسه، ومكوناته،ودراسة الفونيم فوق القطعي أيضاً، وأبرز نوعين فيه، لما لهما من تأثير دلالي، وهما فونيما التنغيم، والمفصل.
• الفصل الثالث: الفونيم القطعي وتجلياته، وهو أكبر فصول الدراسة، وقد اتخذ شكل دراسةعملية تطبيقية، واشتمل على دراسة أحكام كل من فونيم النون الساكن، وفونيم الميم الساكن، وفونيمات القلقلة، والترقيق، والتفخيم.
• الفصل الرابع: الفونيم فوق القطعي، وتجلياته، وهو فصل عملي، أيضاً، وتمت فيه دراسة كل من فونيم المفصل، وفونيم التنغيم وتجلياتهما في سورة البقرة.
     
   • وأخيراً: جاءت خاتمة البحث، التي احتوت أبرز النتائج والملحوظات التي توصل إليها البحث.


* منقول من الرسالة 

بحث : التفاوت في الصوائت العربية ـ سعيد شواهنة ـ مجلة أماراباك


بحث : التفاوت في الصوائت العربية 
سعيد شواهنة 

مجلة أماراباك ـ مجلة علمية محكمة 

الأكاديمية الأمريكية العربية للعلوم والتكنولوجيا 
 تكساس ـ الولايات المتحدة الأمريكية

م 4 ـ ع 8 ـ 2013م
ص 111 ـ 122

حجم الملف : صغير أقل من نصف ميجا = 344 ك.ب


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملخص : 
ينظر صورة الغلاف أعلاه

كتاب: المدخل إلى علم اللغة ومناهج البحث اللغوي ـ الدكتور/ رمضان عبد التواب




كتاب: المدخل إلى علم اللغة ومناهج البحث اللغوي
الدكتور/ رمضان عبد التواب 

القاهرة ـ مصر
المطبعة : مكتبة الخانجي
الطبعة الثالثة 
1997م

حجم الملف : 4.92 م.ب
(للتنزيل أنقر هنا)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
ملخص: 

    الكتاب عبارة عن كتابين في مجلد واحد يتبين ذلك من عنوان الكتاب وتقسيمات الفصول؛ إذ قسم المؤلف عنوان الكتاب على قسمين : مدخل إلى علم اللغة ـ مناهج البحث اللغوي، كما يتضح ذلك أيضا من تقسيمات فهرس الموضوعات ، فسمى القسم الأول : المدخل إلى علم اللغة ، وقسمه على سبعة فصول ، ثم انتقل إلى القسم الثاني : مناهج البحث اللغوي وتطبيقات المنهج المقارن، وقسمه على ثمانية فصول.
   وفيما يخص الأصوات يفتتح الدكتور فصول القسم الأول بفصله الأول بـ (الدراسة الصوتية) ولن نفصل هنا التقسيمات فقد ألحقنا صورا لفهرس الموضوعات تبين التقسيمات كاملة . كما خصص المؤلف في القسم الثاني من الكتاب فصلا عنونه بـ (في أصوات اللغة) وهو الفصل الثاني من القسم الثاني.

    وفيما يلي تقسيمات الكتاب كاملا :

محتويات الكتاب


أ.د / علي حلمي موسى .. أول مهندس لغوي في العالم العربي

علي حلمي موسى .. أول مهندس لغوي في العالم العربي



أستاذ الفيزياء بكلية العلوم جامعة عين شمس
وعضو المجمعين اللغوي والعلمي بالقاهرة
وزميل المجمع الفيزيائي البريطاني
د. علي حلمي موسى

    وُلد الأستاذ الدكتور علي حلمي موسى بمحافظة الإسكندرية في عام 1933، وتخرج في كلية العلوم جامعة إبراهيم باشا الكبير (عين شمس حاليا) في عام 1953.

    درّس الفيزياء النظرية في عدة جامعات مصرية وعربية، وأنشأ وحدتي بحوث الفيزياء الذرية النظرية واستخدام الوسائط المتعددة في طرق تدريس الفيزياء.

    خلال سبعينيات القرن العشرين استجاب الدكتور علي حلمي موسى لاقتراح العالِميْن المَجمعييْن إبراهيم أنيس ومحمد كامل حسين بالاستعانة بالحاسوب في إحصاءات الحروف الأصلية لمواد اللغة العربية بُغية الوقوف على نسج كلماتها، فكان ثمرة ذلك جداول إحصائية ودراسات تحليلية لجذور (معجم الصحاح) ثم (لسان العرب) ثم (تاج العروس)، ثم أنجز دراسة رابعة لحصر ألفاظ القرآن الكريم وتحليلها ومقارنتها ودراسة العلاقة بين حروفه وحركاته ومقارنة سوره.

    اختير عضوا بمجمع اللغة العربية بالقاهرة في بداية عام 2003؛ حيث ساهم في إنجاز العديد من المصطلحات في الفيزياء والرياضيات والحاسبات ومراجعتها.

   نُشر له نحو سبعين بحثا في مجال تخصصه، ونُشر له عدة بحوث وكتب في‫ ‏اللغويات الحاسوبية‬؛ منها: دراسة إحصائية لجذور معجم الصحاح باستخدام الكمبيوتر، واستخدام الحاسب الإلكتروني في اللغة العربية – تحليل محتويات نتائج معجم الصحاح، واستخدام الآلات الحاسبة الإلكترونية في دراسة ألفاظ القرآن الكريم، ودراسة إحصائية لجذور معجم تاج العروس باستخدام الكمبيوتر.


    حصل على جائزتي الدولة والدولة التشجيعية في الفيزياء ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى وجائزة الملك فيصل مناصفة تقديرا لأعماله في توظيف الحاسوب لخدمة العربية.

    تقول عنه الأستاذة الدكتورة وفاء كامل الأستاذة بجامعة القاهرة وعضو مجمع اللغة العربية: "كان عالما رائعا وعقلية متميزة .. كريما في علمه وفي العطاء العلمي لمساعدة كل من يحتاج .. وفي خدمة القرآن الكريم ولغته .. كان حريصا على أن يصدر معجما مفهرسا لألفاظ القران الكريم مختلفا عن معجم محمد فؤاد عبد الباقي .. وللأسف داهمه المرض .. فلم يستطع إكماله"

توفي هذا العالم الجليل في هدوء أوائل نوفمبر 2015.



عمرو حمدي الجندي، مؤسس حاسوبويه

* منقول 

ظاهرة التخفيف في اللغة العربية دراسة صرفيه ـ صوتيه المؤلف:-د.عبد الله بن محمد بن زين شهاب (عرض كتاب)

ظاهرة التخفيف في اللغة العربية دراسة صرفيه ـ صوتيه  
المؤلف:-د.عبد الله بن محمد بن زين شهاب 
الناشر :- تريم للدراسات والنشر ومركز عبادي للدراسات والنشر  ـ الجمهورية اليمنية
سنة النشر:-2004م
رقم الإيداع بدار الكتب صنعاء 6/2004
عدد صفحات الكتاب :-226صفحه 
مقاس الكتاب :-22,5×16,5



محتويات الكتاب :- 
الكتاب هو أطروحة ماجستير في اللغة العربية وآدابها مجازة من كلية الآداب 
جامعة الكوفة بالعراق
ويحتوي على مقدمه وتمهيد وأربعة فصول وخاتمه
وفي المقدمة تحدث الباحث عن أسباب دراسة الظاهرة التخفيف وحددها في :-
وقد دعاني إلى دراسة هذه الظاهرة ما يأتي:-
1. أن ظاهرة التخفيف ظاهرةٌ صوتيةٌ بارزة، لا يكاد يخلو من ذكرها كتاب لغوي.
2. أنني اطلعت على ظواهرَ لغوية ونحوية كانت تَرِدُ متفرقةً في كتب اللغويين، فقام باحثون بجمع ما تفرق لتنماز كلُّ ظاهرةٍ من غيرها، فكانت ظاهرة الإهمال في النحو العربي، وظاهرة الشبه، وظاهرة النيابة، وظاهرة الحذف وغيرها، فأحببت أن أفعلَ كفعل هؤلاء الباحثين، فأدرسَ ظاهرةً لم تُعْنَ بها دراسة في حد علمي هي ظاهرة التخفيف.
3. أن دراسة هذه الظاهرة تُسلِّط الضوء على جانب من جوانب التفكير الصوتي ولاسيما أنها الوجه المقابل للتثقيل، فكان الخليل أول من أدرك بعضاً من مسائلها، ثم جاء من بعده سيبويه وعمَّقَ هذا الإدراك، فتصور أصولاً مفترضة لطائفة من الألفاظ عالجها عدة معالجات على وفق ما تقتضيه تلك اللفظة، فمنها ما يخص الإعلال والإبدال، ومنها ما يخص الهمزة، ومنها ما يخص الإدغام. ولكن يمكن القول:- أن الإعلال والإبدال استحوذا على مسائل هذه الظاهرة أكثر من غيرها.
4. أن ظاهرة التخفيف ظاهرة لغوية عامة، لذا يمكن دراستها في المستويات اللغوية جميعها، ولكنّ طبيعة البحث المحدودة بزمن وحجم معينين اقتضت دراسة الظاهرة في مستواها الصرفي ( الصوتي)، أي أن اللفظةَ المفردةَ تُدرس دراسة صرفية مع الأخذ بنظر الاهتمام التغيرات الحاصلة في بنيتها، ثم توجيه هذه التغيرات توجيهاً صوتياً. ولا أعني بالدراسة (الصرفية الصوتية) فَصْلَ المستوى الصرفي عن المستوى الصوتي، إذ لو كان الأمر كذلك لاقتضى أن يكون العنوان ( دراسة صوتية وصرفية) ولكنَّ الدراسة لم تفصل بين المستويين، بل مزجتهما معاً كالشيء الواحد.
وقد اقتضت منهجية البحث قِسْمَتَهُ على أربعة فصول تسبقها مقدمة وتمهيد، وتتلوها خاتمة.
المقدمة  
ضمنتها الحديث في أهمية البحث، ودواعي اختيار الموضوع، وأجزاء البحث، ومنهجه، ومصادره.
التمهيد  
تناولت فيه التعريف بالتخفيف الصوتي لغةً واصطلاحاً، و إنجرار التعريف اللغوي على فروع الدراسات اللغوية قديمها وحديثها، ثم تناولت فيه علاقة التخفيف بالقوة والضعف، وأثر القوانين الصوتية في إجراء التخفيف، ثم تناولت بعد ذلك الأثر الذي يحدثه التخفيف في تغيير البنية المقطعية للكلمة متناولاً في أثناء ذلك الإمكانات المقطعية المتاحة في العربية، ثم خرجتُ بعد ذلك بمفهوم للتخفيف الصوتي موافقاً طبيعة الدراسة التي خضتُ غمارها.
الفصل الأول :- تخفيف الهمزة
هيَأتُ دراستهُ بمدخلٍ عرَّفت فيه بالهمزة عند القدماء والمحدثين فتتبعتُ آراء علمائنا القدماء وقابلتها بآراء المحدثين.
وقد استوجبتْ طبيعةُ الدراسة في هذا الفصل قِسْمَته على ثلاثةِ مباحث:- خُصَّ المبحث الأول بدراسة حذف الهمزة متناولاً وجهة النظر القديمة ووجهة النظر الحديثة وقد عالجتُ كلتا النظرتين على وفق ما تقتضيه طبيعة الآراء ؛ قديمها وحديثها، وقد اقتضت مني طبيعة الدراسة الفصل بين توجيه القدامى وتوجيه المحدثين لبُعد الشقة بين التوجيهين. ونهجتُ على المنوال نفسه في بقية مباحث الفصل، إذ تناولتُ في المبحث الثاني :- قلب الهمزة مشيراً إلى أن مصطلح القلب في هذا المجال موافقٌ له أكثر من موافقته لمصطلح الإبدال، لذا اخترت القلبَ مصطلحاً لهذا المبحث، موضحاً سبب اختياري هذا. واختص آخر مباحث هذا الفصل بدراسة همزة ( بين بين)، وتحدثت عن طبيعتها، مهتماً بالاعتبارات الصوتية المحضة التي توضح النطق الصحيح لهمزة (بين بين). واعتنيت في كل مباحث هذا الفصل بدراسة طرائق تخفيف الهمزة وأثرها في بنية الكلمة المقطعي.
الفصل الثاني:- التخفيف بالإعلال والإبدال:-
كان هذا الفصل اكبر فصول الرسالة لأنه يمثل عنصرها الرئيس، إذ إنّ كلَّ مسائل التخفيف القياسي وغير القياسي تتركز في هذا الفصل.
وقد مهدت لهذا الفصل بالحديث عن الإعلال بوصفه ظاهرة صوتية صرفية وأثرها في التخفيف بوصفه ظاهرة اعم وأشمل يندرج تحت مسائلها الإعلال. وقسمتُ هذا الفصل على أربعة مباحث:- خصصتُ المبحث الأول بدراسة التخفيف بالإبدال ألإعلالي وقد سميته بالإبدال ألإعلالي تفريقاً بينه وبين الإبدال الصرفي. وقد تتبعتُ في هذا المبحث وجهة النظر القديمة والحديثة من حيث خفة الحركات وثقلها، ومن حيث طبيعة قسم من القواعد الإعلالية وموقف المحدثين منها، مؤيداً حيناً ومعارضاً حيناً آخر. وقد تحدثت عن وجهة الفريقين مخصصاً لكل فريق جانباً من الدراسة، وقد حاولتُ في كل مباحث هذا الفصل أن أربط وجهة نظر القدامى بوجهة نظر المحدثين، ولكن بسبب اختلاف وجهتي النظر اقتضت مني طبيعة الدراسة أن أميز بينهما. أما المبحث الثاني فقد خُصَّ بدراسة التخفيف بالحذف مقسما إياه على قسمين:- التخفيف بالحذف القياسي، والتخفيف بالحذف غير القياسي، وقد تتبعت في كلا القسمين الأثر المباشر الذي تحدثه ظاهرتا المماثلة والمخالفة. أما المبحث الثالث فقد كان مختصاً بدراسة التخفيف بالنقل، وقد درستُ في هذا المبحث فكرة نقل الحركة لغرض التخفيف، لاغياً هذه الفكرة مستعيناً في إلغائي إياها بنصوص منقولة عن القدامى والمحدثين، داعماً ذلك بالكتابة الصوتية. تلا ذلك المبحث الخاص بالإبدال الصرفي وقد تتبعت فيه أنواع الإبدال؛ سواءً أكان لغوياً أم كان صرفياً وأوضحتُ الفرق بين الإبدالين، معللاً ومسوِّغاً دراسة الإبدال الصرفي، وعدم دراسة الإبدال اللغوي، وقد بيّنت في هذا المبحث عوامل القوة والضعف التي تقضي بإجراء الإبدال وعدمه على وفق توافر هذه العوامل، وقد أدرجت الإدغام الشمسي ضمن هذا الإبدال الصرفي الواجب لمطابقته القواعد التي تجري عليها مسائل الإبدال الصرفي.
الفصل الثالث:- التخفيف بطرائق التخلص من التقاء الساكنين:-
اقتضتني طبيعة هذا الفصل قسمته على مبحثين :- المبحث الأول درستُ فيه أحكاماً عامة عن الساكن وطبيعته في العربية والاختلاف بين القدامى والمحدثين فيه.
أما المبحث الثاني:- فقد خصصته بدراسة الطرائق التي يتم بوساطتها التخلص من الساكنين. وهي الحذف والتحريك والإبدال. وللأمانة العلمية أفدتُ كثيراً من بحثٍ لمَّا ينشر بعدُ للدكتور عبد الله صالح بابعير يحمل عنوانه (التقاء الساكنين في العربية، دراسة وصفية وتحليلية).
وقد أشرت سلفاً إلى أن طبيعة الدراسة في هذا الفصل اقتضت مني قسمته على مبحثين لعدم البون الكبير في وجهات النظر القديمة والحديثة.
الفصل الرابع:- التخفيف بالإدغام:-
وقد قسمته على مبحثين على وفق ما تقتضيه طبيعة الفصل من عدم اختلاف كبير بين القدامى والمحدثين في حيثيات الإدغام وجزئياته. أما المبحثان، فالأول منهما درست فيه أحكاماً عامة عن الإدغام في العربية، موضحاً العلاقة بين الإبدال والمماثلة من جهة والإدغام من جهةٍ أخرى. والمبحث الثاني:- خصصته بدراسة التخفيف بأنماط الإدغام بالمتماثلين والمتجانسين والمتقاربين وبالإدغام الكبير والصغير.
وقد أوضحت في هذا الفصل عدداً من القضايا الصوتية التي لها صلة مباشرة بظاهرة التخفيف، وما يقوم به الإدغام من أثر بارز في التخلص من الثقل الذي تعاني منه الألفاظ التي تنطبق عليها قواعد الإدغام.
الخاتمة
ذكرتُ فيها أهم المحاور والأفكار والنتائج التي انتهى إليها البحث.
* عن مركز تربم للدراسات والنشر ـ الجمهورية اليمنية 

اتصل بنا (الرسائل السريعة) أو (الإبلاغ عن رابط لا يعمل مع ذكر اسم الكتاب أو البحث)

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More